استراتيجيات تساعدك على النجاح

هل تشعر أنك تعمل جاهدًا ولا تحرز أي تقدُّمٍ ملحوظ نحو أهدافك؟

أم أن الإحباط دفعك لتأجيل العمل والأهداف المرسومة وربما الإقلاع والعدول عنها؟

قد يبدو الأمر مقلقاً في البداية، لكن تذكر دائمًا: إن أردت الوصول لهدفك يجب عليك أن تكون عدَّاء مسافات طويلة!

احظر وسائل التواصل الاجتماعي!

صُممِت وسائل التواصل الاجتماعي لتكون إدمانية تدمِّر تركيزك وتجعلك أقل إنتاجية. تخلص منها في أثناء العمل-أو لفترات طويلة كل يوم- وستزداد إنتاجيتك ازديادًا كبيرًا [1].

العنوان: اختر معاركك بحكمة

سيكون مفيدًا لك التمييز بين التحدِّيات التي تحتاج إلى التعامل معها والتحدِّيات التي يمكنك تجاهلها [2].

ضع خطة

ارسم الحدود التي تمكنك من إجراء عملك، وتساعدك على التركيز على أهدافك، واعتذر عن أشياء تعيقك في تحقيق مرادك [3]. 

تخلص من التشتت باستخدام تقنية "Pomodoro"

وهي تقنية لتنظيم الوقت عبر تقسيم نصف ساعة واحدة من العمل إلى 25 دقيقة عمل و5 دقائق استراحة؛ فمثلاً عيِّن مؤقت، وركز فقط على هذه المهمة لمدة 25 دقيقة، ثم استرح لمدة 5 دقائق، وهكذا… [4]

أعدَّ قائمةً بالمهام

تساعدك قائمة المهام التي يجب عليك إنجازها على تتبع جميع المهام وترتيبها وفق الأولويات لتجنب نسيانها فيما بعد [1]. 

اسأل دائمًا

من الأفضل الحصول على معلومات من ذوي الخبرة التي ستمكنك من إجراء عمل بصورةٍ صحيحة بدلًا من تجريب طرائق خاطئة لن تحصد منها إلا ضياع الوقت [5]. 

حافظ على علاقاتك المهنية

تذكر أن زملاء العمل السابقين والحاليين هم رصيدك الكبير في مسيرتك المهنية، ويُعدُّ الحفاظ على شبكة العلاقات أمرًا ضروريًا في تطوير حياتك المهنية [3].

اعمل على توفير بعض المال

وفر مبلغًا من المال يمكنك من العيش لأشهر دون عمل؛ إذ إن ذلك يمنحك الأمان والمرونة لإجراء تغييرات مهنية كبيرة [1]. 

طوِّر نفسك دائمًا 

توقف بضع دقائق للتفكير بما حققته بالثلاثة الأشهر الماضية. هل بقيت على حالك أم 

أصبحت أفضل؟

وتذكّرعندما تكون معاييرك عالية، لن ترضى بأقل مما حققته [6].

المصادر: