لماذا تُعد الولايات المتحدة الأمريكية أرض المهاجرين؟

هي مكان تختلط فيه الأعراق وتتنوع، اندمجت بعض هذه الإثنيات والأعراق في الحياة الأمريكية في حين بقي وجود بعضها الآخر مهمَّشًا إلى حدٍّ ما. 

وسنتعرف إلى أبرز هذه الأعراق في الولايات المتحدة الأمريكية في ألبومنا الآتي.

يُعد التنوع العرقي والإثني أحد أكثر السمات ديمومة في العديد من المجتمعات، ومن أبرز الأمثلة عن ذلك تنوع الأعراق في الولايات المتحدة الأمريكية (1).

الهنود الحمر أو سكان آلاسكا الأصليون بنسبة 1.3% (2):

أمريكيو الأصل؛ تعود أصولهم إلى أمريكا الشمالية أو الوسطى أو الجنوبية، ويتميزون بحفاظهم على انتمائهم القبلي والمجتمعي (3).

الأفارقة الأمريكيون بنسبة 13.4% (2):

وهم السكان الذين تعود أصولهم إلى إحدى المجموعات العرقية السمراء في القارة الأفريقية (3).

الآسيويون بنسبة 5.9% (2):

تعود أصولهم إلى الشرق الأقصى وجنوب شرق آسيا وشبه القارة الهندية؛ مثل الصين والهند واليابان وكوريا وكمبوديا وماليزيا وباكستان والفلبين وفيتنام (3).

البيض:

وهم الشعوب من أصول أوروبية أو شرق أوسطية أو شمال أفريقية (3).

وتبلغ نسبة البيض عمومًا 76.3% من مجموع السكان، في حين تنخفض إلى 60.1% في حال استثنينا ذوي الأصول الإسبانية واللاتينية (2).

سكان جزر هاواي الأصليون وبقية جزر المحيط الهادئ بنسبة 0.2% (2):

وهم كل من ينتمي إلى السكان الأصليين في الجزر الأمريكية في المحيط الهادئ؛ كهاواي (Hawaii) وغوام (Guam) وساموا (Samoa) على سبيل المثال (3).

متعددو الأعراق بنسبة 2.8%: 

وهم السكان الذين ينتمون إلى عرقين أو أكثر (2).

المصادر: