أنواع الزبائن

يُعدُّ التركيز على الزبائن والعمل على إرضائهم مفتاحَ نجاح منظمات الأعمال والاستمرارية في بحر منافسةٍ متلاطم الأمواج.

لكن الزبائن ليسوا من يشترون منتجات الشركة ويدرون عليها الأرباح فقط، بل يوجد زبائن من نوع مختلف يجب التركيز عليهم وإشباع رغباتهم أولاً، إذ يشكلون صلة الوصل لإرضاء المشترين الذين يدفعون الأموال مقابل المنتجات.

تعرفوا معنا أنواعَ الزبائن المختلفة..

الموظفون:

مجموعة الأشخاص الموجودين داخل منظمة الأعمال نفسها، ويسهمون في تحقيق المنتجات، وتنعكس تلبية احتياجات هؤلاء الزبائن الداخليين انعكاساً كبيراً على خدمة الزبائن الخارجيين (1).

المُسهمون أو الشركاء:

مجموعة الأشخاص أو منظمات الأعمال التي تمتلك حصصاً (أسهماً) في منظمات أخرى، وتؤثر في قرارات تلك المنظمة وتصميم منتجاتها، ولها الحق في جني الأرباح منها (2).

الموردون: 

الذين يقدمون منتجاتهم بوصفها مدخلاتٍ أو موادَّ أولية لعمليات منظمة الأعمال (3).

المعالجون:

يستخدمون منتجاتِ منظمة الأعمال مدخلاً، أو مادة أولية لطرح المنتجات الخاصة بهم (1).

الزبائن المحتملون:

لا يستخدمون المنتج حالياً، مع احتمالية أن يصبحوا زبائنَ في المستقبل (1).

الزبائن المخفيون:

مجموعة متنوعة من الزبائن لا تتبادر إلى الذهن بسهولة، ويمكنها ممارسة تأثير كبير في تصميم المنتج؛ كالحكومات والقوانين المهنية وقادة الرأي والنقاد، وحتى من قد يتضرر من المنتج (1).

التجار: 

الذين يشترون المنتجات لإعادة بيعها (1).

المستخدم النهائي:

الشخص المستفيد من المنتج في النهاية (3).

المشتري: 

الصورة النمطية للزبون الذي يشتري المنتج لنفسه أو لصالح شخص آخر (1).

هل يوجد زبائن منسيون لم نأتِ على ذكرهم؟

 أخبرونا في التعليقات عنهم..

المصادر: