الإنترنت ليس طبيبك
هل تعلم والإنفوغرافيك >>>> كاريكاتير
ويزداد هذا الخطر عند الوصول إلى الأفراد من غير أهل الاختصاص الذين يتفنَّنون في التشخيص والعلاج دون أساس طبي ويزدهر لديهم إلقاء النصائح في تلك المجموعات الطبيّة (التي يسمونها زورًا بالاستشارية) وهي التي تملأ موقع الفيسبوك وتطبيق الواتساب؛ إذ بإمكان أيّ شخصٍ أن يطرح سؤاًلا ما أو يطلب استشارة طبيّة عن مرض معين، أو يستفسر عن تجارب الآخرين مع مرضٍ أو دواءٍ أو عشبةٍ معيّنة، ويمكن لأي شخصٍ إذا كان طبيبًا أو من غير أهل الاختصاص أن يُعلِّق بالرأي الذي يريده سواء أكان حقيقيًّا أم مجرّد قصة نُسجَت من وحي خيال شخص ما، وهو الأمر الذي يُمثّل خطورةً كبيرةً على السائل إذا لم يتحرَّ الدقة ويأخذ الحيطة والحذر قبل تصديق ما يقرأ من ردودٍ وتعليقات.
لقراءة المزيد عن مخاطر الاعتماد على شبكة الإنترنت في البحث عن الاستشارات الطبية، بإمكانكم قراءة المقال الآتي:
هنا
المصادر:
2. Common Cancer Myths and Misconceptions [Internet]. National Cancer Institute. 2020 [cited 1 October 2020]. Available from: هنا
3. Cancer Information on the Internet [Internet]. Cancer.org. 2020 [cited 1 October 2020]. Available from: هنا