يُعدّ اليوم العالميّ للتّرجمة فرصةً لتسليط الضّوء على أهميّة الوظائف التي تؤديها اللغات حول العالم؛ والتي تؤدى دورًا مهمًّا في تقريب الشعوب من بعضها وفتح قنوات الحوار ودعم التّفاهم وتقوية أسس السلام والاستقرار العالمي.
إنّ عملية نقل العمل الأدبيّ أو العلميّ أو حتى التّقنيّ من لغةٍ إلى أخرى؛ بما يُصاحبها من ترجمةٍ وشروح، هي عملية لا غنىً عنها في تعزيز التّواصل الخارجيّ، وفهم الثقافات؛ لتعزيز التعايش السِّلميّ في عالَمنا.
ولذلك أقرّت الجمعية العامة في هيئة الأمم المتّحدة على القرار رقم 288/71؛ والذي ينصّ على تخصيص اليوم 30 أيلول/سبتمبر من كلّ عامٍ ليكون اليوم العالميّ للتّرجمة.

المصادر :

1- هنا

2- هنا

3- هنا