إن الخوف من الفشل أحد أقوى القيود التي تعيق تقدمنا نحو الأمام، فنحن نهتم بشدة بألا نظهر مظهرَ الفاشلين أمام المجتمع والأصدقاء وحتى الأهل؛ لتفادي تخييب الآمال المعلقة علينا. 

إيجاد مصدر داخلي للهدوء:
يمكن ذلك بواسطة تمارين التأمل؛ أي تحويل التفكير من الخوف النفسي إلى التركيز على إحساس جسدي لمنع تفاقم الأفكار السلبية


Image: SYR-RES

مشاركة صعوبة التجربة:
إذ يساعد مشاركة التجربة مع الآخرين على تخفيف الشعور بالوحدة تجاه القلق من الأداء، وإيجاد صدى في تجارب الآخرين بعد معرفة أن معاناتهم مشتركة.


Image: SYR-RES

تحويل الخوف إلى شغف التعلم:
عن طريق استكشاف طرائق جديدة للتعامل مع عملية التعلم الأكاديمي وخلق طريقتك الخاصة للتعامل معه.


Image: SYR-RES

زيادة شعور تقبّل الذات عند مواجهة الصعوبات (المرونة):
علينا أن نعي عدم قدرتنا على التحكم بالمواقف التي قد تعترضنا، ونتعلم القبول عند مواجهة المواقف الصعبة، إضافة إلى أن نكون أكثر وعيًا بالطبيعة المتغيرة للحالات الذهنية السلبية.


Image: SYR-RES

المصادر:
محرّر من مقالنا: هنا