قارنت دراسةٌ حديثةٌ نُشرت مؤخراً بين مستويات سكر الدم عند مجموعاتٍ من البشر قضت أوقاتاً متماثلةً بممارسة النشاط نفسه، ولكن مع التلاعب بسرعة جريان عقارب الساعة عند إحداها لتُظهر زمناً أطول من الحقيقي، وزمناً أقل من الحقيقي عند مجموعة أخرى، حيث أظهرت النتيجة اختلافاً في قيم سكر الغلوكوز في الدم بين المجموعات، مما قد يسلط الضوء على القدرة العالية للدماغ البشري على التحكم بمستوى سكر الدم، وربما يفتح الباب نحو تطوير أساليب جديدة لعلاج مرض السكري.