القنَّب
يُستخدَمُ القنَّب كمادَّة عزل تعرف باسم Hempcrete النَّاتجة عن خلط ألياف القنّب مع الكلس لاستخدامها في الأعمال مسبقة الصَّب أو المصبوبة في الموقع، ويُعدُّ مورداً طبيعيَّاً متجدِّداً لا يُصدرُ انبعاثات غاز ثنائي أوكسيد الكربون.


Image: Cork House photos © Ivo Canelas
الفلِّين
يُستخرجُ من لحاءِ أشجارِ البلُّوط بعدَ معالجتِهِ لنحصلَ على الفلِّين المستخدم في سدَّادات العبوات الزُّجاجيَّة، ويُعَدُّ من أهمِّ الموراد الطبيعيَّة المتجدِّدة المستخدمة في العزل؛ بسببِ مقاومتِه للمياه والحريق وعازليَّتِهِ الصَّوتيَّة.


Image: Photo Credit: Plastic Bottle Village
البلاستيك المكرَّر
يُستخدَمُ البلاستيك المكرَّر مع الإسمنت لتخفيضِ الوزنِ الكليّ للخرسانة في الخلطات التقليديَّة معَ المحافظةِ على صلابتِها، ويقلِّلُ احتمالَ تراكمِ البلاستيك في مكبِّ النفايات.


Image: © Juozas Kamenskas
القشّ
استخدامُ القشّ في البناء عادةٌ مألوفة في العمارةِ القديمة، ويستخدَمُ حاليّاً مع الخلطات الإسمنتيَّة بسببِ عازليَّتِهِ الحراريَّة الكبيرة، وهو موردٌ طبيعيٌّ متجدِّد وقابلٌ للتَّحلُّل.


Image: ©Ferrock™
بُرادة الحديد
تُستَخدَمُ في الخلطاتِ الخرسانيَّة لزيادة قدرتِها على تحمُّلِ ضغطِ الحمولات، وزيادةِ مرونةِ الإسمنت ومقاومتِهِ لتحرُّكاتِ الأرض الزلزاليَّة، وتُعَدُّ من المواد قليلة الانبعاثيَّة للكربون.


Image: © Havelock Wool
الصُّوف
يستخدَمُ الصُّوف كمادَّة عازلة بعدَ دمجِهِ مع البوليمر الطَّبيعي، كما استُخدِمَ في مزيجِ قوالبِ القرميد لزيادةِ صلابتهِ بنسبةِ 37%، وتزيدُ هذه الإضافة نسبةَ جفافِ القرميد ومقاومتِهِ العالية للطَّقسِ البارد الرَّطِب.


Image: © Flickr user Monica McGivern licensed under CC BY-ND 2.0
الرَّماد
يُعَدُّ استخدامُ الرَّماد في الخلطةِ الإسمنيَّة Ashcrete أحدَ بدائلِ الخلطةِ التَّقليدية، ويجعلُها أكثرَ قابليَّة لإعادةِ التَّدوير وأقلّ كلفة، كما يحسِّنُ قوَّةَ الخرسانة ويزيدُ متانتَها.


Image: © Superdraft 2018
الخيزران
يتميَّزُ بالنموِّ السَّريع وخِفَّةِ الوزن والقدرة على تحمُّلِ الشد وامتصاصِ الكربون؛ ما يجعلُهُ أكثرَ مواد البناءِ استدامةً، ويمكنُ استخدامُه كأليافٍ متداخلةٍ مع خلطةِ الإسمنت في الخُرسانة المسلَّحة.
 


Image: © Tourner autour de Ried, Muttersholtz France
الذُّرة
استُخدِمت الذُّرة في الجناحِ البيئيّ لمعماريِّي StAndré-Lang Architectes الموجود في مدينةِ muttersholtz في فرنسا، حيثُ مُلِئَ الجدارُ بها وعملت كعازلٍ حراريّ لتدلَّ على إمكانيَّاتِ المواد البديلة.