حيلٌ علميّةٌ لتبقى يقظاً دون اللجوءِ للكافيين الجزء الثاني
منوعات علمية >>>> ألـــبـــومــات
1- تنفّس بعمقٍ:
يُعَدُّ الموظفون الهادئون والمسترخون موظفين منتجين، ويزيد التنفّسُ بعمقٍ تدفّقَ الأوكسجين إلى أنحاءِ جسمك ممّا يزيد من طاقتك، ويُنقِصُ من التوتّرِ والقلقِ أيضًا، الأمر الذي يحفّز بدوره جهازَ المناعةِ فيبقيك قويّاً ومعافىً، لكن احرص أن يكون تنفسّك بطنيّاً وعميقاً لتحصل على الفائدةِ.
Image: http://medicalrepublic.com.au/scary-tales-sleep-deprived-doctors/9527
2- استمع للموسيقا:
أظهرت دراسةٌ أجريت عام 2011 أنَّ استماعَ الناسِ للموسيقا مدّةَ 15 دقيقةً يحرّض إفرازَ الدوبامين وهو ناقلٌ عصبيٌّ مسؤولٌ عن الإحساسِ بالسعادةِ والفرحِ، ويحرّض إفرازَ الأوكسيتوسين والسيروتونين أيضًا؛ واللذان يجعلانك تشعرُ بتحسّنٍ.
Image: https://www.inc.com/kenny-kline/why-power-napping-can-improve-your-productivity-and-4-ways-to-do-it-right.html
3- امضغ علكةً:
يبدو أنَّ إبقاءِ فمِك مشغولاً كفيلٌ بإبقاءِ دماغِك يقظاً، فقد أظهرت دراسةٌ أنَّ مضغَ العلكةِ يقلّل النعاسَ، وبطريقةٍ ما فإنّه يحسّن الترويةَ الدمويّةَ ويحفّز مناطقَ معينةً من الدماغِ.
Image: https://uhooair.com/2016/04/03/breathing-natural/
4- شاهد حيواناتٍ لطيفةً على الإنترنت:
فقد أظهرت دراسةٌ نُشِرَت عام 2015 أنَّ مشاهدةَ فيديوهاتٍ عن القطط ترفعُ مستوى الطاقةِ في الجسمِ، وتزيد المشاعرَ الإيجابيّةَ وتقلّل السلبيّةَ. وقد تبيّن أنَّ ذلك يزيد إفرازَ الأوكسيتوسين المسؤولِ عن الشعورِ بالثقةِ وإنقاصِ إفرازِ الكورتيزول المسؤولِ عن الشعورِ بالإجهادِ.
Image: http://www.mybod.co.nz/2014/09/29/the-art-of-breathing/
5- إذا فشلت كُلُّ الطرائقِ السابقةِ فخُذ غفوةً:
فقيلولةٌ مدّةَ 25 دقيقةً كفيلةٌ بإعادةِ شحنِ طاقتك؛ إذ أظهرت دراسةٌ نُشِرت عام 2008 أنَّ أخذَ قيلولةٍ في فترةِ الظهيرة أفضل من النومِ ليلاً فترةً أطولَ، وكذلك فهي أفضلُ من تناول الكافيين.
Image: http://www.mybod.co.nz/2014/09/29/the-art-of-breathing/
المصادر
هنا
هنا
هنا
هنا
هنا
هنا
هنا
هنا