أهمية المواجهة والرفض
علم النفس >>>> المنوعات وعلم النفس الحديث
نمتنع أحيانًا عن الاعتذار على أمور كثيرة، منها ما يسلبنا وقتنا وجهدنا، ومنها ما يؤذينا، مدفوعين بإحساسنا المستمر بالذنب، وخوفنا من وضع علاقاتنا على المحك
إلا أن هذا العصر هو عصر الضغط، والعلاقات المحدودة، وكل (نعم) تصدر منّا تضعنا أمام تعقيدات حياتية جديدة لا نعرف لها نهاية، متجاهلين قوة تصرخ فينا بأعلى صوتها: "أنا هنا"، ألا وهي قدرتنا على الرفض
من المهم اكتشاف قوة قول(لا)؛ لأنها تحميك من تجاوز مساحتك الشخصية والتعدي على عواطفك، وتبني أساسًا راسخًا للشخصية التي تسعى في أعماقك إلى إرساء دعائمها، لا ضير في القليل من المرونة ولكن، كن حذرًا عند استخدامها 1،2
المصادر: