في مثل هذا اليوم قبل عامين غادر عالمنا الشاعر العراقي مظفر النواب تاركاً في آذان هذا العالم الأصم صرخةً شعرية امتدت عبرَ مئات القصائد، وقد حاكى فيها الثورة تارةً، واحتضنَ فيها الحب تارةً أخرى، وناجى بها الإنسان وبكى منها حتى امتزجت به فصارت دليلاً على ثبات الموقف الذي غير حياته. 
فمن هو مظفر النواب، وكيف غير الشعر حياته؟ (3)



الموسيقا المستخدمة:
هنا

المصادر:
1. النواب مظفر. الأعمال الكاملة. دار فاروس للطباعة والنشر.2012 ص.487
2. باقر ياسين. مظفر النواب حياته وشعره. دار الغدير.الطبعة الثانية.2000. ص337
3. مؤيد عبد الرؤوف محمود عودة. أطروحة مظفر النواب التلقي النقدي واختلاف الطبعات. جامعة النجاح الوطنية. 2016. ص308