صحة الأطفال النفسية والبيئة
علم النفس >>>> الأطفال والمراهقين
أما فيما يخص تغيّرات المناخ التي يمرُّ بها كوكبنا؛ فإنها تؤثّر -على نحو مباشر أو غير مباشر- في صحتهم النفسية؛ ما يعرّض أطفالنا لمشكلاتٍ عقليةٍ كثيرة، كاضطرابات ما بعد الصدمة والاكتئاب والقلق والرهاب والنوم والتعلّق، إضافة إلى مشكلات ضبط المشاعر والإدراك والتعلّم والسلوك وتطوير اللغة. وسيكون لأطفال الدول النامية حصّةُ الأسد من هذه المشكلات!
وهكذا نجد أن صحة أطفالنا العقلية والنفسية، والبيئة المحيطة أمران متلازمان، وليس قضاءُ الوقت في الحدائق أمراً مُسلّياً بقدر ما هو ضرورةٌ ملحة.
المصادر:
1- هنا
2- هنا
3- هنا